Friday, March 7, 2008

الثمن

الموضوع عبارة عن قصة كنت كتبتها من مده
ففكرت اني اعرضها عليكم واعرف ايه رايكم فيها
هي قصة طويله شويه ففكرت اني انزلها هلي عدة مرات
هي اسمها الثمن

الشخصيات.

1- عماد: صحفي في قسم الحوادث وهو الباحث عن القصة.

2- عبدالفتاح: صاحب القصة التي يبحث عنها عماد.

3- محسن: صديق عماد بنفس القسم.

4- حامد: صديق عبدالفتاح.

5- عبدالمجيد: صاحب العزبة.

6- زينب: زوجة عبدالمجيد وذات شخصية قوية.

7- فاطمة: زوجة عبدالفتاح وذات شخصية هادئة جداً ومتزنة.

8- طاهر: رئيس تحرير الجريدة.

9- عبدالحكيم: اخو عبدالمجيد؛ شخصية عقلانية تفكر بالمنطق والعقل.

10- راشد: الاخ الثاني لعبد المجيد؛ ذات شخصية عدوانية ومندفع لدرجة كبيرة جداً.

11- إسماعيل: الأخ الثالث لعبدالمجيد ومثل شخصية عبدالحكيم.

12- كامل: أخو زينب.

13- رشدي: الأخ الثاني لزينب وهو مثل عبدالحكيم تماماً.

14- معتز: ابن عبدالمجيد.

15- حسن: ابن عبدالفتاح.

16- علاء عبدالخالق: رئيس النيابة وهو المحقق في هذه القضية.

17- مسعد: صديق عبدالفتاح المقرب في السجن.

18- صالح مختار: مأمور السجن.

19- سعفان: عمدة البلد؛ وهو رجل ظالم يساعد "عبدالمجيد" في ظلمه.

20- طلبة: شيخ البلد وهو مثل سعفان في ظلمه.

21- سيده: خادمة زينب وسرها الأمين.


1-المقدمة.

كان الأستاذ "عماد" الصحفي في قسم الحوادث في جريدة"حول العالم"

يعشق كتابة القصص

التي يستمد أفكارها من واقع الحياة و من واقع عمله في هذا القسم؛

وقد كانت تنشر له بعض

القصص في نفس الجريدة في صفحة الأدب؛ و قد أعجب كثير من النقاد

و الزملاء بهذه القصص

التي كانت تبعد بحد كبير عن الخيال و الرومانسية و التفاؤل المفرط فيه؛ و

أصبح لديه رصيد

من القصص لا بأس به.

و كان"عماد" في هذا الوقت يبحث عن فكرة قصة جديدة؛ فأخذ يتنقل

بين هذا القسم

وذاك القسم"قسم الشرطة طبعاً" بحثاً عن قصة تصلح للكتابة فكانت تقع

عينيه علي

تجار المخدرات

و الأداب و تجار الأسلحة؛ ولكن كان يقول دائما ًإانه أصبحت قصص ممله؛

ضابط شرطة

يتنكر في هيئه لص و يدخل السجن مع صبي المعلم " حسن" تاجر المخدرت

ليتعرف علي

ه و يندمج معه حتي يصبح عضواً في العصابة حتي يتم المراد من رب العباد

و يتم القبض

علي المعلم " حسن" و معه المخدرات و تنتهي القصة علي ذلك؛

و لا تخلو من بعض

ا لرومانسيه الفياضة بين الضابط و زوجة المعلمحتي يقعا في الحب حتي

و لو عرفت انه ضابط.

قصص ممله راكدة هكذا قالها لزميله"محسن في القسم ذاته.

أصبح "عماد" شارد الذهن بعدما تملكت عليه رغبة في كتابة قصة جديدة

حتي أنه حاول

و لكنه فشل في ذلك لاحساسه بأنها غير واقعية.

حتي أشار عليه زميله"محسن" بأن يسترجع بعض الحوادث من السنوات

الماضية

عن طريق الأرشيفالخاص بالجريدة أو الجرائد الأخري ؛ و

بالفعل أعجب "عماد"

بالفكرة و بدأ رحلة البحث عن القصة.


7 comments:

Fahd said...

اه يابن مصر

مش تقول يا عمنا انك انتا اللي هو انا اعرفه

القصة دي قرأتها منذ سنتين

واقول لقد قرأتها قبل ذلك

يبقي لازم صاحب المدونة دي يكون هو


ايه يا عم الجمال ده

والروعة دي

هي عليتكم كده ولاده


بس انا مشفوتش تعليق خالص هنا لفنان جيولجي

ولا انت عاملها سر

المهم في انتظار بقية القصه

وربنا يوفقك يا اخي

Unknown said...

البداية تشد

حتابع ان شاء الله عشان اعرف القصة الى اختارها عماد اكيد حاجة جديدة مدام ذكرت كل الامثلة الى احنا عرفينها

تحياتى

Heart Beat said...

عزيزي

يعني هي كده بداية مطمئنة و جميلة جدا لانها شدتني لانتظار الباقي منها... اكيد هاستنى البقية و جميل منك انك حطيتها على اجزاء عشان نستمته بقرائتها بإمعان

في انتظار البقية

Anonymous said...

مستنيه الباقى
بس مش عارفه ليه حاسه انك بتجرى فى السرد
شكلى هانهج وراك يا معلم
:)

عاشــــــ النقاب ـقــــة"نونو" said...

متابعة بشدة ومتتاخرش علينا
اعتذر عن التاخيرفي الزيارة
بوركت اخي

dr.Roufy said...

لقصة رائعة فعلا..وبدايتها جذابة للغاية..في انتظار تسلسل الأحداث

كل التحية والتقدير

شمس النهار said...

اخيرا وصلت الي اول القصه ماعرفش انت هتقرا التعليق ده والا لا بس حبيت اسجل ان انا وصلت وهبتدي اقراها